Thursday, November 29, 2007
Tuesday, November 27, 2007
على باب السفارة
Monday, November 26, 2007
من هو ابراهيم عيسي
ولد إبراهيم عيسى في نوفمبر 1965 في مدينة قويسنا محافظة المنوفية.
...................................
التحق بالعمل في روز اليوسف منذ أن كان طالبا في السنة الأولى من كلية الإعلام
بدأ الكثيرون في حفظ اسمه؛ لما اتصف به قلمه من جراءة غير معهودة
في مجلة تصدرعن مؤسسة حكومية إلا أن الانتقالة الحقيقية له والتي
صنعت له مجدا وشهرة يستحقها بالفعل
...................................
مع التجربة الرائدة في الصحافة المستقلة في مصر.. مع الدستور.
صدرت الدستور في ديسمبر 1995 بتصريح من قبرص وهي الحيلة التي
ابتدعها الصحفيون المصريون
للالتفاف حول القوانين المقيدة لحرية إصدار الصحف.
...................................
كان صدور الدستور مفاجأة هزت الأوساط الصحفية بشدة
لأنها جاءت مبتكرة جديدة
جريئة في كافة أشكال العمل الصحفي، و الإخراج الفني والقضايا الجريئة
التي تثيرهاوانفراداتها الصحفية خاصة؛ أنها جاءت في وقت
ارتكنت فيه الصحافة الحكومية إلى التقليدية
والرتابة، وكانت الصحافة المعارضة بلا هوية أو رؤية
واضحة باستثناءات قليلة بينما اقتصرت
الصحف المستقلة، والتي لم يتجاوز عددها اثنتين علي
نشر موضوعات النميمةوالإثارة مبتعدة عن أي قضايا جماهيرية أو جوهرية
...................................
تلقف القراء الدستور بفرحة، واهتمام بالغين وأثرت كثيرا
على توزيع الصحف الآخرى
...................................
وصار القراء يترقبون يوم الاربعاء من كل أسبوع- يوم صدور الدستور الاسبوعى
في لهفة منتظرين قضايا جديدة وآراء جادة، ومختلفة..
...................................
ظلت الدستور تصدر لمدة تزيد على العامين بأربعة أشهر أثارت
فيها العديد من القضايا وتناولت بجرأة نقد الكثير من المسؤولين بدرجة
غير مسبوقة، وفضحتبعض قضايا الفساد الأمر الذي جعلها هدفا للكثيرين.
...................................
في عام 1998 أوقفت الدستور عن الصدور بعدما نشرت بيانا
منسوبا لإحدى الجماعات الإسلامية وهو ما اعتبرته وزارة الإعلام
بيانا غير مقبول.
اشمعنى خيانة مشروعة
ونفى الاستاذ ابراهيم عيسى أن يكون فيلم يوسف (خيانة مشروعة) شبيه بجريدته
المستقلة "الدستور" في معارضتها
السياسية اللاذعة للحكومة قائلاً : "الفيلم ليس سياسياً على الإطلاق ، أنا مجرد ضيف شرف في الفيلم
أجسد شخصيتي الحقيقية ، ولست محور أحداث للفيلم ، العمل ككل أجمل من أن نحصره في هذه الزاوية
وأكبر من أن نراه في هذا الإطار ، إنه مكتوب بأسلوب يناقش النفس البشرية التي تمارس السياسة
ومعها العديد من المشاعر والأفعال المتناقضة وهو ما كتبه يوسف بأسلوب جعلني أوافق على الفور
دا كلام ابراهيم عيسي
**واحنا استمتعنا بيك يا عم ابراهيم **
دا كلامى انا
انا أسابق الزمن لكي أسجلك أنت وجريدتك في ذاكرة السينما
قبل أن تسجن أو تصادر جريدتك ، لأني أرى أن عيسى وتجربته الصحفية
تمثل شرفاً للسينما المصرية أن تسجلها
دا كلام خالد يوسف
انا م البلد دى
انا من البلد دى
مصـــر
بلد معجزة
البلد دى اللى يشوفها من
فووووق
غير اللى يشوفها من تحت
وانا عامل البلوج دا لكل
الناس اللى شافوها من تحت وحتى لو ما شقتهاش
هنا تقدر تشوفها
انا عن نفسي مؤمن بالمقولة
اللى بتقول
((حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب ))
وبما انى ما بعملش حاجة فقررت انى اعمل الصفحة دى واتمنى انها تنفع
اللى يدخلها
هنا حتلاقى مقالات الاستاذ ابراهيم عيسي
رئيس تحرير جريده الدستور وعلشان كدة انا سميت البلوج
egypt-constitution
يعنى الدستور المصرى
وطبعاًً انا قصدى جريدة الدستور المصرية
ماليش دعوة بالدستور اللى بيدرسوه في الحقوق
ولا باللى بيكتبوه
Subscribe to:
Posts (Atom)